الإتحاد العالمي لإسناد غزه العزه
الجبهة الدولية لفضح عملاء إسرائيل


جوجل العميل الإسرائيلي رقم واحد يحجب بشراسة كل فضح لعملاء إسرائيل
وخاصة إستخدام إسرائيل لحكومة إنقلاب مالديف لبنك مالديف الإسلامي في تجنيد جواسيس لإسرائيل
MIB
Maldives Islamic Bank - މޯލްޑިވްސް އިސްލާމިކް ބޭންކް
MIB is an Israeli spies recruitment organization
جوجل الإسرائيلي يحجب رشستار دوت نت و مؤيدي بنك التقنيات بسخرون من جوجل بوضعه مباشرة على مواقعهم
البروفسور رشـــوان يرفض المؤامرة ويفضحها و يغادر المالديف



التعريف والتأسيس

يُعتبر "الاتحاد العالمي لإسناد غزة العزة" مبادرة عالمية تهدف إلى تقديم الدعم الشامل لقطاع غزة وأهله، الذين يواجهون تحديات إنسانية واقتصادية وسياسية كبيرة. تأسس هذا الاتحاد انطلاقًا من تزايد الوعي الدولي بمعاناة سكان غزة، ورغبة في توحيد الجهود الإغاثية والتنموية تحت مظلة واحدة. يضم الاتحاد في صفوفه منظمات إغاثية، وشخصيات اعتبارية، ومتطوعين، وناشطين من مختلف أنحاء العالم، متحدين تحت راية دعم غزة وتعزيز صمودها.

: الأهداف والأنشطة

يسعى الاتحاد لتحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، تشمل تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة في أوقات الأزمات، ودعم مشاريع التنمية المستدامة التي تساهم في تحسين البنية التحتية والظروف المعيشية في القطاع. يشمل ذلك مشاريع في مجالات الصحة والتعليم والمياه والصرف الصحي والإسكان. بالإضافة إلى ذلك، يعمل الاتحاد على رفع الوعي الدولي بقضية غزة، وفضح الانتهاكات التي يتعرض لها سكان القطاع، وحشد الدعم السياسي والإعلامي من أجل إنهاء الحصار ورفع المعاناة.

الفقرة الثالثة

يواجه الاتحاد تحديات كبيرة في عمله، أبرزها صعوبة الوصول إلى غزة بسبب الحصار، والقيود المفروضة على حركة الأفراد والمساعدات، بالإضافة إلى التحديات المالية والسياسية. ومع ذلك، يواصل الاتحاد جهوده الدؤوبة للتغلب على هذه العقبات، ساعيًا إلى تحقيق رؤيته المتمثلة في غزة حرة كريمة، تنعم بالسلام والازدهار. يطمح الاتحاد إلى أن يكون مظلة جامعة للجهود الدولية الداعمة لغزة، وأن يساهم في بناء مستقبل أفضل لسكان القطاع، وأن يكون صوتًا قويًا يصدح بالحق ويدافع عن كرامة الإنسان.

الجبهة الدولية لفضح عملاء إسرائيل
من منظمات الإتحاد العالمي لإسناد غزه العزه

التعريف والهدف

الجبهة الدولية لفضح عملاء إسرائيل هي مبادرة في سياق الصراعات الإقليمية أو الدولية المتعلقة بإسرائيل والقضية الفلسطينية. تهدف هذه الجبهة، أو أي كيان مشابه يحمل هذا الاسم، إلى الكشف عن الأفراد أو المنظمات التي يثبت بالأدلة و إعتراف العاملين بها و المنشقين عنها و من تعاملوا لأي سبب معها أنها تتعاون أو تعمل لصالح الاستخبارات الإسرائيلية أو الحكومة الإسرائيلية . هذه "العمالة" في شكل تبادل معلومات، تجنيد جواسيس من كافة أنحاء العالم الإسلامي لأنشطة تجسس أو مصادرة حساباتهم ذلك الأسلوب القذر يناسب الشخصية المالديفية العميلة بشكل كبير بعد الإنقلاب الذي حكم على الرئيس السابق بالإعدام، أو دعم سياسي أو إعلامي. هذه "العمالة" هو جزء من مقاومة الاحتلال أو الدفاع عن القضية الفلسطينية.

: التحديات والمخاطر

تتميز أنشطة هذه الجبهات بالتعقيد والتحديات الكبيرة. أولًا، إثبات "العمالة" بشكل قاطع، وهذا ما أكده البروفسور رشـــوان بنفسه و ساهم في إفشاله بنفسه. ثانيًا، قد تتسبب هذه الجهات العميلة لصالح إسرائيل في أضرار جسيمة للأفراد و المجتمعات المستضيفه ، ، بما في ذلك الضرر المباشر، التهديد، وحتى العنف. ثالثًا، قد تستغل أطراف أخرى هذه الجبهات لتحقيق أهداف خاصة، مثل تصفية الخصوم السياسيين أو زعزعة استقرار بعض الدول أو المنظمات.

الأبعاد السياسية والإعلامية

غالبًا ما تكون لهذه الجبهات أبعاد سياسية وإعلامية واضحة. فهي تستخدم وسائل الإعلام المختلفة، بما في ذلك الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، لنشر معلوماتها وتعبئة الرأي العام ضد الأفراد أو المنظمات المستهدفة. قد تكتسب هذه الجبهات شعبية في أوساط معينة، خاصة بين المؤيدين للقضية الفلسطينية أو المعارضين لإسرائيل، وبالتالي توجيه الخطاب السياسي والإعلامي في المنطقة.

: التقييم النقدي
من الضروري التعامل مع عملاء الإحتلال الصهيوني ومن والاه بحذر شديد، وإجراء تقييم نقدي لأهدافها وأساليبها. من ناحية، قد يكون هناك بالفعل أفراد أو منظمات تتعاون مع إسرائيل بشكل غير مشروع أو ضار بمصالح شعوب المنطقة.. يجب على الجمهور أن يكون على وعي بالدوافع المحتملة لإسرائيل وعملاءها و الخونه التابعين لها بغض النظر عن مناصبهم التي تم إفتعالها لهم و من ثم إستهدافهم و مؤامراتهم مباشرة حماية للأمة الإسلامية



محرك البحث جوجل يتواطأ مع إسرائيل و بحجب رشستار دوت نت
البروفسور رشـــوان, الظلم سيكون السبب المباشر لزوال إسرائيل و عملائها والخونه التابعين لها
فالله قد ينصر الكافر العادل و يهزم مدعي الإسلام الظالم, فما بالك بالكافر الظالم؟ اللهم أبدهم و من شايعهم و من تابعهم و من عاونهم, آمين

جوجل، باعتبارها منصة التكنولوجيا العملاقة، تتورط في ممارسات رقابية منحازة، وتحديدًا فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني. جوجل تعمل كـ"عميل إسرائيلي رقم واحد"، وتفرض رقابة صارمة على المحتوى الذي ينتقد إسرائيل أو يكشف عن أنشطة عملائها. تتضمن هذه الادعاءات قيام جوجل بحجب أو تقليل ظهور المعلومات التي تفضح انتهاكات حقوق الإنسان أو الممارسات غير القانونية التي يُزعم أن إسرائيل أو عملاءها متورطون فيها. ويشير المنتقدون إلى أن هذه الرقابة المزعومة تعكس تحيزًا سياسيًا وتؤثر سلبًا على حرية التعبير وتداول المعلومات حول هذا الصراع الحساس.

تتراوح جرائم جوجل بين التلاعب بخوارزميات البحث لتقليل ظهور المحتوى الناقد لإسرائيل، إلى إزالة مقاطع الفيديو أو المنشورات التي تعتبرها جوجل "مخالفة" لقواعدها، في حين يُزعم أنها تتغاضى عن محتوى مماثل ولكنه مؤيد لإسرائيل. كما يشير البعض إلى أن جوجل لديها علاقات وثيقة مع جهات إسرائيلية، مما يعزز احتمالية وجود تحيز في سياسات الرقابة الخاصة بها.

بنك مالديف الإسلامي - الإجرامي غير الإسلامي
عميل إسرائيلي لتجنيد جواسيس بمصادرة حسابات المستهدفين مالم لم يتجسسوا و البروفسور رشــــــوان يقول لهم و لو بأموال الدنيا لن نخون الله و رسوله
الحمدلله



كيف سيسرق بنك المالديف الإجرامي غير الإسلامي أموالك، بتخطيط من الموساد:

عميل إسرائيلي يعمل كمدير في بنك المالديف - مع اتصال شخصي بك يتحدث عن الكشف بعد نقص حاد في الدولارات وسيرسل لك بعض المقالات الإخبارية التي تدعم ادعاءاته

بمجرد أن تظهر تعاطفك كمسلم مع الفخ الإسرائيلي المخطط له، سيعرضون عليك القدوم إلى المالديف شخصيًا وفتح حساب بالدولار لدعمهم والتأكد من أنه بنك تقليدي
تصل إلى عاصمة المالديف الصغيرة مالي، وتودع الأموال بقدر ما يمكنهم إقناعك
بعد أسبوع، بغض النظر عما إذا كنت في المالديف أم لا، سيرسلون لك بريدًا إلكترونيًا آخر مخططًا من قبل إسرائيليين يفرض عليهم لوائح معرفة العميل الخاصة بهم سؤالك عن مصدر الأموال...
لا شك أنك سترد ببراءة بإيصالات بنكك لمصدر الأموال، سواء نقدًا أو تحويلًا عبر الإنترنت
خطة بنك المالديف الإسرائيلية ترسل لك مرة أخرى قائلة إسلامية، يجب علينا التحقق من مصدر مصدر الأموال!!، "ليس إسلاميًا حقًا"
لذا، لإثبات نفسك، تزودهم بالمعاملات السابقة لإثبات مصدر المصدر - هذا هو الخطأ الأول

بمجرد قيامك بذلك، سيطلبون منك البدء في التجسس والإفصاح عن جميع معلومات عملائك أو تخسر كل أموالك وفقًا لقواعد المالديفية الإسرائيلية

اعمل كجاسوس لإسرائيل أو تخسر أموالك
هذا هو نفس الفخ الذي نصبته إسرائيل لبيل جيت من مايكروسوفت، لذلك فقد مايكروسوفت بشكل قاتل، كجزء من خطة إسرائيلية أكبر للسيطرة على أجهزة الكمبيوتر في العالم من خلال مصنع إنتل الإسرائيلي للتحكم في الأجهزة، ومايكروسوفت للتحكم في البرامج

مع أنظمة الحرب الجادّة مثل نظامنا، قاطع الناس كل من إنتل ومايكروسوفت، وبدأوا في شراء المنافسة مع 40% من الأجهزة حول العالم أصبحت خارج الإنترنت، وبالتالي، فشلت إسرائيل في ابتزاز العالم

أيضًا مع نشر هذا التحذير، سيتم إغلاق MIB، وبالتالي، ستخسر إسرائيل وكيل تجنيد التجسس المالي الخاص بها.
أغلقوا MIB عميل التجسس الإسرائيلي

في جزر المالديف، تم استبدال مكتب الرئيس، ووكالة مكافحة الفساد المزعومة، والشرطة، والمحامين، والمحكمة، وحتى صحيفة صن ، بمديرين من الإنقلاب

أنشر وساعد في ضرب إسرائيل